
هل يُحاسب الإنسان على كل صلاة؟
ورد في الحديث "ان الصلاة اذا قبلت قبل ما سواها".. فهل يحاسب الإنسان على كل صلاة بمفردها او كما يقال في الحسابات هناك معدل عام لمجموع الصلاة ينبغي أن يكون حاصلا؟

هل أتسبب بأن يكره طفلي الصلاة؟
منذ ولادة ابن أختي، وأنا أهتم به وأعامله بحب، الآن وقد أصبح له من العمر سنتين، يكره أن يراني أصلي أو أعمل، فيبادر إما لضرب الكمبيوتر أو لنزع ثوب صلاتي.. من أجل أن أبقى بجانبه. فهل عدم استجابتي له يمكن أن يجعله يكره العمل والصلاة لأنها الأسباب التي تشغلني عنه؟

متى نضرب الأبناء على الصلاة
هناك حديث عَنِ النَّبِيِّ (ص) أَنَّهُ قَالَ: مُرُوهُمْ بِالصَّلَاةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعٍ وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ عَشْر. كيف يمكن أن نطبق هذا الحديث في زمننا هذا، في حين نعلم أنّ من شأن ذلك أن ينفّر الطفل من الصلاة؟ وكيف نفسّر ضرب الولد على شيء ليس بواجب بالنسبة له طالما أنّه لم يبلغ سن التكليف بعد؟

زوجي يطلب مني تأخير صلاتي!
اذا اختلفت الأولويات بين الز وجين كيف السبيل للتوفيق، كأن يعتبر الزوج أن ترتيب المنزل ينبغي أن يكون بالدرجة الأولى وقبل أي شيء ولو كان ذلك على حساب أداء الصلاة أول الوقت، بينما تجد الزوجة أن الأولوية للصلاة أول الوقت وعمل المنزل يمكن أن يؤجل، فكيف توفق الزوجة بين أن تقوم بما تراه أولوية وبين رضا الزوج؟

لا أهتم لأداء صلاة الليل!
انا طالبة علم وعندي هم الوصول إلى الله وبلوغ الغاية التي خلقنا الله لأجلها وأعمل على تهذيب نفسي، ولكن مشكلتي أنّه لا يعنيني القيام بالليل وأداء صلاة الليل مع علمي بأهمية الموضوع في السير إلى الله، ولكن لا أشعر بحب القيام بهذا العمل وفي حال وفقت لأداء صلاة الليل لا أتأثر بالأمر، فهذا الأمر يزعجني كيف أدعي حب الله وطاعته ولا أحب قيام الليل

كيف أستمر في الصلاة؟
حين كنت طفله صغيرة اهلي لم يعلموني الصلاة. تزوجت إنسانًا متدينًا وعلمني الصلاة وأنجبت منه ابنتين.. لكن المشكلة لم استمر في الصلاة، لكنني أشعر بالألم من الداخل على أن يمر ابنتاي بنفس حالتي اريد نصيحة تجعلني أستمر في الصلاة.

كيف أحافظ على التوجه في الصلاة دون الوقوع في الإطالة؟
إذا أردت أن أتوجه إلى كل معاني كلمات الصلاة فهذا يجعل الصلاة طويلة. كيف أستطيع أن أحافظ على معاني الصلاة مع عدم الاطالة، بالإضافة إلى أن الاطالة قد تسبب الشرود؟

جربت الصلاة ولكن لم أشعر بأهميتها
عمري 12 سنة، جربت أن أصلي لمدة ووجدت أن الأمر سهل ولا يستغرق كثيرًا من الوقت، لكن لا أعرف لماذا لا أجد أهمية كبيرة لهذا الأمر؟ أقول أنّ المهم أن أكون مؤدبة والله يعلم ما في نفسي وهذا يكفي. أليس صحيحًا؟

أبي يتهاون بصلاته!
أبي أصبح لديه من العمر ستون سنة وهو حنون جدًا علينا، لكنّه يقطع صلاته كثيرًا ثم يعود، وهذا ما يجعلني أتألم كثيرًا، فكلما استحضرت كيف سيتعذب في قبره بسبب هذا الأمر لا أتحمل، أحاول تنبيهه بشكل غير مباشر ليتدارك يقول قد فات الأوان لن يتمكن من قضاء كل ما عليه.

صديقتي تستعد للصلاة! لكن لا تستطيع أن تصلّي؟
صديقتي تستعد للصلاة، ولكن لا تستطيع أن تصلي تشعر أنّ هناك مانعًا يمنعها من ذلك، كيف يمكنني مساعدتها؟

أخي الصغير يتثاقل من أداء الصلاة، كيف نعالج الأمر؟
أخي الصغير لا يحب الصلاة ويتثاقل من ادائها. حاولنا معه باللين دون فائده واضطررنا الى استخدام العقوبات؛ فبات يخدعنا بأنه يصلي وذلك بالاختباء او الذهاب الى غرفته عدة دقائق ليوهمنا بأنّه أدى الصلاة وأحيانا يغضب من إلحاحنا عليه لتاديتها فيتعمد تاخيرها .. والان قد دخل سن التكليف وهو على هذه الحال، فما الحل ؟؟

كيف أحبب ابني بالصلاة
ابني له من العمر 11 سنة، يسألني لماذا أصلي وانا لست مكلّفًا؟ يقول أنا تدربت على أداء الصلاة يكفي ذلك، وحين أصبح في سن التكليف سأؤدي الصلوات الخمس؟ فكيف يمكنني أن أحبّبه بالصلاة؟

هل يجب إيقاظ الأولاد لصلاة الفجر؟
هناك الكثير من الأحاديث التي تحث على صلاة الفجر وتأديتها في وقتها، وأنها سبب لتحصيل رضا الله وفضلها عظيم، وقد أوصى الرسول بأداء صلاة الفجر في وقتها، وكان أمير المؤمنين ينادي الناس وقت صلاة الفجر لإيقاظهم للصلاة، فكيف كان الإمام الخميني لا يوقظ أولاده على صلاة الفجر، لم أقتنع بهذا الكلام!

قرأتُ لك: معراج السّالكين
يدور هذا الكتاب حول موضوع الصّلاة المعنويّة ويتعرّض لمجموع الآداب المعنويّة الأساسية التي ينبغي مراعاتها في هذه الفريضة التي "إن قبلت قبل ما سواها".ولأنّ الصّلاة عبادة جامعة تضمّنت كل ما استودعه الله في العبادات من معاني وأسرار، فإنّ الحديث عنها ينجرّ حكمًا إلى بيان الرّؤية الإسلاميّة لنظام العبادات. ويرى العارفون بشكلٍ خاصّ أنّ برنامج الإسلام العباديّ ليس سوى طريقة الوصول إلى الحقيقة المطلقة وهي الله تعالى.

الصلاة محور الحياة الروحية... كيف نجعل حياتنا صلاة
الصلاة في الحقيقة ثناء على الله تعالى من العبد. وهي إحدى أهم أبرز لوازم الإنسانية وخصائصها وحدودها. ولهذا لا يتنكّب عنها إلّا من خرج عن هذا الحدّ ورضي لنفسه بالبهيمية. ففي بعض الأحاديث أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: "ألا يخافنّ أحدكم إذا حوّل وجهه عن الصلاة أن يحوّل الله وجهه إلى وجه حمار؟"

من أعماق الصلاة
من أراد الإتيان بهذه العبادة السامية (الصلاة) على نحو تسقط عنه في الظاهر عليه أن يطبّق الأحكام الشرعيّة المدرجة في الرسائل العملية الفقهية. ولهذه العبادة روح وحقيقة أعلى من الظاهر ـ وإن كان الوصول إليها غير ممكن من دون الظاهر. من هنا كانت الحاجة لكتاب يسد هذا الفراغ ويبني جسرًا بين الظاهر والباطن. ولعلّ هذا الكتاب يقع في هذا المكان. فبعباراته العذبة ومضامينه اللطيفة وانتقلاته الهادئة يأخذ بأيدي المشتاقين إلى عالم المعنويات والروحانية الإسلامية العظيمة. من أعماق الصلاة الكاتب: الإمام الخامنئي إعداد: مركز باء للدراسات حجم الكتاب: 14*21 غلاف ورقي: 96 صفحة الطبعة الثانية، 2008م حالة الكتاب: نافد

كيف أصلي بخشوع؟
الصلاة هي عنوان ارتباطنا بالله، وميزان حرارة إيماننا، والتعبير الصادق عن توجّهنا إليه.فإذا كنّا نجاهد في سبيل الله حقًّا، فسوف يظهر أثر ذلك في صلاتنا. وإذا كنّا ندرس ونتعلّم لأجل الله، فسوف يتجلّى هذا في صلاتنا.وإذا كنّا نزكّي ونخدم خلق الله لله، فلا بدّ أن يبرز أثر ذلك في صلاتنا. صلاتنا هي محل إجابة دعائنا وأعمالنا وتقرّبنا، فإذا تقبّل الله منّا فسوف يجيبنا ويفهمنا من خلال صلاتنا. كيف أصلّي بخشوع؟ الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 88 صفحةالطبعة الأولى، 2018م ISBN: 978-614-414-010-1السعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

معراج السالكين
كتاب في السير والسلوك والتوحيد والمعارف العقائدية ومنهج محكم في تهذيب النفوس وباب مهم للدخول إلى عالم العرفان الأصيل يتضمن من المعارف ما يضفي عليه صفة الموسوعية رغم صغر حجمه. يمثل منهاجًا دراسيًّا يكاد يصل إلى حد الاكتفاء الذاتي. فإذا فُهم جيّدًا يصنع الشخصية الإسلامية الواعية العميقة والشاملة الوثيقة.. إنّه باختصار لب مدرسة الإمام وروح نهجه الذي نبحث عنه في عشرات الكتب الأخرى. معراج السالكين الكاتب: الإمام الخميني إعداد: مركز باء للدراسات حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي وكرتوني: 400 صفحة الطبعة الأولى، 2009مالسعر (للغلاف الورقي): 8$السعر (للغلاف الكرتوني): 9$

المقالة الأولى، الفصل 8: في بيان حضور القلب 1
توجه القلب إلى الله في العبادات شرط لارتقائه ووصوله إلى مقام القرب

المقالة الأولى، الفصل 8: في بيان حضور القلب 2
كيف نرغّب القلب في الاهتمام بالتوجه إلى الله في العبادات؟

فلتكن صلاتنا غاية أعمالنا
"الصلاة عمود الدين إن قبلت قبل ما سواها وإن ردت رد ما سواها". حتى تكون الصلاة عمود الدين في حياتنا وليس فقط في النظرية ينبغي أن نجعلها غاية لكل عمل نقوم به في هذه الحياة.

المقالة الأولى، الفصل 10: في طريق تحصيل حضور القلب
وما هي أهم النصائح المفيدة في تحقيق التركيز القلبي والتوجه المعنوي في العبادات؟